920035738
الهاتف الموحد
إحجز الموعد الآن
معظم من بدأ بهذه الاستشارة، وجد فيها نقطة التحوّل الأولى… هل تبدأ من هنا؟
إذا تعثّرت فكرتك، فربما تحتاج عقلًا يُفكر بها من زاوية لم تُجربها بعد.
عندما تقرأ لمَن يرى ما خلف الأرقام، تجد نفسك تُعيد التفكير فيما كنت تعتبره محسومًا ، استشارة واحدة قد تغيّر مسار مشروعك
التميز و الإبداع
التفكير خارج الصندوق
جوائز عالمية و محلية
إعلامي و كاتب صحفي
محفز و ممكن للآخرين
شغوف بالفضاء و التقنية
سنوات الخبرة
عدد العملاء عبر السنوات
عدد الرحلات
عدد المؤلفات و الكتب
ساعات الإستشارات المقدمة
الحائز على المركز الأول في المجال الأدبي
جائزة واجنزبيرججائزة مستشار أعمال العام 2023
جوائز برستيجمصنف ضمن الـ100 الأكثر تأثيراً في تويتر للعالم العربي
مجلة فوربس الشرق الأوسطأول عضو مستقل سعودي
مجلس فوربس للأعمالتقديراً لجهوده في مجال إستشارات الأعمال
جائزة التقدير العالمية™جائزة المركز الثاني بجودة الحياة
جائزة جدة للإبداعمصنف ضمن الـ20 الأكثر تأثيراً في التثقيف و الإلهام
مرصد إلمامالمركز الذهبي في المساهمات المجتمعية
مجلس هارفرد للأعمالمصنف ضمن الأشخاص الـ50 الأكثر تأثيراُ في الكتابة و التدوين
مرصد إلمامهل اللحظة التي تغيّر مستقبلك… أقرب مما تعتقد؟
العالم مليء بالأفكار، لكن الفرق دائمًا كان فيمن عرف كيف يقدم فكرته بشكل يُلهم، لا يشرح فقط.
في دقائق قليلة، وبقصة مصاغة ببساطة ووضوح، تستطيع أن تُحوّل لقاء عابر إلى فرصة استثمار حقيقية.
فالمستثمر لا يبحث فقط عن مشروع… بل عن شخص يفهم كيف يقدّم فكرته من زاوية يرى فيها نفسه أيضًا.
الذين يتقنون فن الإقناع، لا يضغطون… بل يجعلون الآخرين يرون القيمة كما يرونها هم.
هل تعرف كيف يفكّر المستثمر؟
أغلب من نالوا اهتمامًا… لم يكونوا الأذكى بالضرورة، بل كانوا الأكثر وعيًا بما يبحث عنه الطرف الآخر.
الفرص لا تُعلن عن نفسها… لكنها تفضل من يكون مستعدًا لها.
ولحظة عدم الجاهزية أحيانًا تكلف أكثر من ألف رفض.
🔑 التحضير ليس رفاهية. إنه الفارق بين عرض يُنسى… وآخر يُستثمر فيه.
هل تبدأ في تجهيز نفسك الآن؟
أم تنتظر “فرصة” قد لا تعود ؟




هل اللحظة التي تغيّر مستقبلك… أقرب مما تعتقد؟
ما الفرق بين من بدأ… ومن لا يزال ينتظر؟
غالبًا لا يتعلق الأمر بموارد أو عبقرية خارقة—بل فقط بالخطوة الأولى.
كل ما تراه من حولك بدأ بفكرة، ووراء كل فكرة شخص قرر أن يتحرك بدل أن يراقب.
الفرص لا تأتي لمن يستحق فقط، بل لمن استعد لها وقرر أن يكون موجودًا حين تصل.
كثيرون يشبهونك… لكن قلة منهم اختاروا أن يبدأوا اليوم.
النجاح لا ينتظر التوقيت المثالي، بل يبدأ من لحظة شجاعة صغيرة.
فهل تكون هذه لحظتك؟
كل حدث ناجح فيه لحظة واحدة تغيّر كل شيء.
غالبًا، هذه اللحظة تبدأ من متحدث يُحرك الجمهور نحو زاوية مختلفة.
محمد باحارث هو ذلك الصوت الذي يوقظ الإمكانات.
والتجارب تثبت: من جلساته تبدأ الأسئلة التي تفتح مسارات جديدة.



عندما تقرأ لمَن يرى ما خلف الأرقام، تجد نفسك تُعيد التفكير
مقالات تمت قراءتها من آلاف القادة ورواد الأعمال في المنطقة


الشركات الناشئة: النجاح ليس حكرًا… لكنه يتطلب وعيًا
بين كل 10 شركات ناشئة، واحدة فقط تستمر وتنجح.
لكن هل هذه معلومة محبطة؟ أم دعوة للتفكير بشكل مختلف؟
الإحصائيات تقول إن 90% من المشاريع تفشل، لكن نفس الإحصائيات تُظهر أن الشركات التي بدأت بـ فكرة تحل مشكلة حقيقية، وبخطة واضحة… كانت الأقرب للنجاح والاستثمار.
في الواقع، الشركات ذات الرؤية المدروسة جذبت تمويلًا أعلى بنسبة 50٪ مقارنة بغيرها.
ورغم صعوبة البدايات، إلا أن السوق لا يتباطأ—الاستثمارات العالمية في الشركات الناشئة تجاوزت 450 مليار دولار في 2023، والمملكة العربية السعودية وحدها شهدت نموًا بنسبة 54٪ في الاستثمارات ما بين 2021 و2023، كجزء من توجه استراتيجي يدعم الابتكار ضمن رؤية 2030.
نجاحات مثل:
- Airbnb بدأت كمشاركة منزل، واليوم تتجاوز قيمتها 75 مليار دولار.
- Uber كانت مجرد فكرة لحل مشكلة تنقل، والآن تتجاوز 60 مليار دولار.
- Zoom أعادت تعريف الاجتماعات، وحققت أكثر من 4 مليار دولار إيرادات.
ما يجمع هؤلاء؟
لم تكن أفكارهم هي السر فقط—بل الجرأة على التنفيذ، واستراتيجية التعامل مع العقبات، والقدرة على التكيّف.
💡 السؤال ليس: هل ستنجح؟
بل: هل لديك الخطة التي تؤهلك لتكون من الـ10٪ الذين نجحوا؟
الذين وضعوا خططًا واضحة… هم الذين جذبوا التمويل، كوّنوا فرقًا قوية، ونجحوا في الإقناع.
إذا كنت تبدأ شركتك أو تعيد التفكير في توجهها، فربما تكون هذه اللحظة هي فرصتك للتحرك بذكاء، لا بسرعة.
محمد باحارث هو فرد استثنائي يمتلك قدرة فريدة على التفكير خارج الصندوق. على الرغم من التحديات التي يواجهها بسبب الدسلكسيا، فإن إبداع محمد ومنظوره الفريد يجعله إضافة قيمة في أي مجال. على غرار ستيف جوبز، الذي كان أيضًا مصابًا بالدسلكسيا وشارك في تأسيس شركة آبل معي، أؤمن بقدرات محمد الرائعة وإمكاناته لتحقيق تأثير كبير. خذها مني، أنا الواز.
ستيف وزنياكمحمد، السيد وندرفول هنا، أتواصل معك لتهنئتك ودعمك، ولكن أيضًا لأشيد بما حققته، رغم التحديات، لأنني أفهم تمامًا ما نتحدث عنه. أنا أيضًا مصاب بالدسلكسيا. لذا، لا تعتبر الدسلكسيا عائقًا أمام إمكانياتك. أنت الدليل الحي على ذلك. في الواقع، لا أعتبر الدسلكسيا لعنة. أعتقد أنها هدية. إنها تجعلك تعمل بجد أكبر، وتبقى أكثر تركيزًا، وتحقق أهدافك. هذه هي الفكرة كلها. أعتقد أنك شخص ذو رؤية حقيقية وتغلب على التحديات، وها أنت تدعم الآخرين المصابين بالدسلكسيا من خلال إظهار أنك قادر على تحقيق النجاح. هذا هو ما يهم. هذا هو ما يحفزني، وأعتقد أنه يحفزك أيضًا، وأهنئك على ذلك. استمر في العمل الرائع، صديقي. اعتنِ بنفسك.
كيفن أوليريانت جيش من شخص واحد ، و انا ممتن لإسهاماتك في إعادة مسلسل بابيلون ٥
بروس بوكسلايتنيريسرني أن ألتقي بشاب سعودي طموح و ذو معرفة و دراية شمولية واسعة ، وفقكم الله لما يحبه ويرضاه
صالح كامل - رحمه الله -من أصدق الأصحاب الي كان سبب رئيسي في حياتي في عدم الإستسلام
عبدالرحمن عسيلانيمتلك محمد موهبة جيدة في التواصل مع العملاء .. ممتاز في فهم جميع الأدوار الحكومية .. العمل عن كثب مع رؤية المملكة 2030 … شخصيته قادرة على تولي مستوى عال في الحكومة مثل وزير أو رجل دبلوماسي. أنا متأكد من أني سأراه قريبًا في دورًا حكوميًا .
عبدالمنعم الدخيلكثير من الناس مكونه فكره مسبقه عن محمد باحارث لكن بس تجلس معاه وتتعرف عليه شخصيا حتعرف قد ايش هو مطلع وله أفكار إبتكارية سباقة.
أسامة نتوأنا على يقين تام إن قدراتك في الكتابة مميزة، ولاحظت هذا الشيء من خلال عدة مرات قرأت لك في الفيسبوك، ومدى قدرتك على استدراج القراء بذكاء.
مفيد النويصرمحمد باحارث علم لا يُعرف، فهو المبدع في المجالات التي عشقها مثل الكتابة و الفضاء و ريادة الأعمال، فهو كنز من المعرفة و موسوعة من الخبرة كم من الاحترافية، تغلب على اعاقة الديسلاكسيا و اصبح سفيرا للتوعية بها، لا تسأله عن الوقت فهو يحب العطاء ، لا يمل ابدا و لا يستسلم وهو مصدر إلهام و تشجيع لكل من يعرفه. وهو حريص على القانون و يعشق اتباع أنظمة الدولة و نصح الآخرين باتباع الأنظمة و القوانين. بكل ما سبق أنصح بالتعامل معه فهو ينفذ عقوده بحذافيرها و ادق تفاصيلها بكل جدية و عزيمة.
بسام فتيني“همّة السعوديين مثل جبل طويق؛ لن تنكسر إلا إذا انهدّ الجبل وتساوى بالأرض.”
– صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان

محمد باحارث
مستشار أعمال |كاتب من الأكثر مبيعاً | متحدث تحفيزي | صانع محتوى | من ذوي الإعاقة | مطور نموذج الأهداف ©
شخصية فكرية استثنائية تجمع بين التحليل الاستراتيجي والرؤية الابتكارية العميقة، حيث استطاع تحويل التحديات التي فرضتها الديسلكسيا واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) إلى محفزات للنجاح والريادة الفكرية. بدلاً من النظر إلى هذه التحديات كعقبات، تبنى نهجًا تحويليًا يعزز القدرة على التكيف، ويعيد تعريف حدود الإمكانات الفكرية والمهنية، مما جعله نموذجًا يُحتذى به في القدرة على تجاوز التحديات وتحويلها إلى مصادر قوة وإبداع.
يمتلك محمد خبرة استشارية تمتد عبر أكثر من 42,000 جلسة في 16 دولة، مقدماً حلولًا عملية ومؤثرة في مجالات متعددة تشمل ريادة الأعمال، الاستراتيجيات المؤسسية، والتخطيط الابتكاري. بفضل نهجه القائم على تكامل الإبداع والتطبيق العملي، ساهم في إحداث تأثير ملموس، حيث وفر لرواد الأعمال وأصحاب الشركات الناشئة منهجيات قائمة على البيانات والتحليل العميق، مما مكنهم من اتخاذ قرارات مدروسة ذات تأثير طويل الأمد. رؤيته لا تقتصر على تقديم حلول آنية، بل يسعى إلى تمكين الأفراد والمؤسسات من تطوير استراتيجيات مستدامة تدعم نموهم المستقبلي.
لا يقتصر تأثيره على المجال الاستشاري فحسب، بل يمتد إلى المجالات الفكرية والمعرفية. من خلال مؤلفاته، مثل “قوانين التجارة الحضرمية” التي تصدرت قوائم الكتب الأكثر مبيعًا، وظهوره في محافل فكرية مرموقة مثل TEDx، وورش العمل الحكومية كمبادرة “صنع في السعودية”، استطاع أن يعيد صياغة مفهوم القيادة الفكرية والتأثير المجتمعي، عبر تحويل الأفكار إلى أدوات تنفيذية ذات قيمة استراتيجية. اهتمامه العميق بنقل المعرفة جعله مصدر إلهام للكثيرين، حيث يعمل على نشر ثقافة الإبداع وريادة الأعمال في مختلف المحافل والمؤسسات.
يكمن جوهر تميزه في قدرته على المزج بين المنهجيات الأكاديمية والتطبيقات العملية. فبفضل دراسته للابتكار المفتوح في جامعة هارفارد، وخبرته العملية في مجالات الاستشارات وريادة الأعمال، أسس لنموذج متكامل يجمع بين التفكير التصميمي والتفكير الإبداعي، مع تركيز على تحويل الأفكار إلى نتائج قابلة للقياس. كما أن عضويته في مجلس أعمال فوربس العالمي وإسهاماته في منصات مرموقة مثل Inc Arabia والصحف السعودية، تعكس عمق رؤيته الاستراتيجية، وسعيه الدائم لدفع عجلة الابتكار وتمكين الأفراد والمؤسسات من تحقيق إمكاناتهم الكاملة. يحرص محمد على مواكبة أحدث التطورات العالمية في مجالات التقنية وريادة الأعمال، مما يجعله قادرًا على تقديم استراتيجيات متجددة ومواكبة للتحولات الاقتصادية العالمية.
التفاعل مع محمد باحارث لا يقتصر على كونه استشارة تقليدية، بل هو تجربة فكرية واستراتيجية تعيد تشكيل الرؤى وتصقل آليات التفكير. من خلال نهجه الاستشاري، يساعد الأفراد والشركات على إعادة صياغة أهدافهم، وتطوير استراتيجيات نمو فعالة، واستكشاف فرص جديدة في الأسواق الناشئة. فهو يؤمن بأن النجاح ليس مجرد تحقيق الأهداف، بل هو عملية مستمرة من التعلم والتطوير والتكيف مع المتغيرات. التحدي الحقيقي لا يكمن في التساؤل عن مدى استعدادك، بل في تحديد الخطوة الجوهرية التالية التي ستمكنك من تحويل رؤيتك إلى واقع ملموس ومؤثر.
اليوم، تتطلب بيئة الأعمال المتغيرة قدرة على التكيف والابتكار المستمر، وهو ما يقدمه محمد من خلال استشاراته وخبراته الواسعة. سواء كنت تسعى لتطوير مشروعك الناشئ، أو تبحث عن استراتيجيات جديدة لتحقيق النمو، فإن العمل مع محمد يمنحك رؤية متكاملة تجمع بين التحليل العميق والتنفيذ الفعّال. فهو لا يقدم حلولًا جاهزة، بل يساعدك على بناء استراتيجية خاصة بك، تمكّنك من تحقيق النجاح المستدام في عالم مليء بالتحديات والفرص.
الجهات الإعلامية المستضيفة