قوانين مهمة تتعلق بالفضاء
10 قوانين مهمة تتعلق بالفضاء
-
معاهدة الفضاء الخارجي: تحدد هذه المعاهدة الدولية، التي تم توقيعها في عام 1967، الإطار القانوني لاستخدام الفضاء الخارجي واستكشافه في الأغراض السلمية. يحظر وضع الأسلحة النووية أو غيرها من أسلحة الدمار الشامل في الفضاء الخارجي ويحظر استخدام القوة أو التهديد باستخدامها ضد المركبات الفضائية أو ضد الأفراد الموجودين عليها أو المرتبطين بها.
-
اتفاقية الإنقاذ: تحدد هذه المعاهدة الدولية، التي تم توقيعها في عام 1968، الإطار القانوني لإنقاذ وعودة رواد الفضاء وغيرهم من الموظفين في حالة الطوارئ للمركبات الفضائية.
-
اتفاقية المسؤولية: تحدد هذه المعاهدة الدولية، التي تم توقيعها في عام 1972، الإطار القانوني لتوزيع المسؤولية في حالة الضرر الناجم عن مركبة فضائية أو أجزائها المكونة.
-
اتفاقية التسجيل: تحدد هذه المعاهدة الدولية، التي تم توقيعها في عام 1975، الإطار القانوني لتسجيل المركبات الفضائية لدى الأمم المتحدة.
-
اتفاقية القمر: تحدد هذه المعاهدة الدولية، التي تم توقيعها في عام 1979، الإطار القانوني لاستكشاف واستخدام القمر والأجرام السماوية الأخرى. يحظر إنشاء قواعد عسكرية واستخدام الأجرام السماوية لأغراض عسكرية.
-
معاهدة أنتاركتيكا: تحدد هذه المعاهدة الدولية، التي تم توقيعها في عام 1959، الإطار القانوني لاستخدام أنتاركتيكا للأغراض السلمية وحماية البيئة.
-
الاتفاق الحكومي الدولي لمحطة الفضاء الدولية: يحدد هذا الاتفاق، الذي تم توقيعه في عام 1988، الإطار القانوني لتشغيل واستخدام محطة الفضاء الدولية من قبل البلدان المشاركة.
-
قانون الإطلاق الفضائي التجاري: يحدد هذا القانون الأمريكي، الذي تم سنه في عام 1984، الإطار القانوني لتنظيم عمليات الإطلاق الفضائية التجارية في الولايات المتحدة.
-
قانون كارثة مكوك الفضاء تشالنجر: يحدد هذا القانون الأمريكي، الذي تم سنه في عام 1986، الإطار القانوني للتحقيق في الحوادث التي تنطوي على مركبات فضائية.
-
قانون القدرة التنافسية لإطلاق الفضاء التجاري الأمريكي: يحدد هذا القانون الأمريكي، الذي تم سنه في عام 2015، الإطار القانوني لتعزيز صناعة الفضاء التجارية في الولايات المتحدة. كما يضع إطارا لتنظيم الأنشطة الفضائية التجارية، بما في ذلك استكشاف الفضاء الخارجي واستخدامه.
التفاوض على الصفقات التجارية
التفاوض على الصفقات التجارية
10 ممارسات أساسية للتفاوض على الصفقات التجارية
-
البحث والاستعداد
قبل التفاوض، اجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات عن الطرف الآخر واحتياجاته وظروف السوق. سيساعدك ذلك على اتخاذ قرارات مستنيرة وزيادة قدرتك التفاوضية.
-
حدد أهدافا واضحة
حدد ما تريد تحقيقه في المفاوضات وأبلغ الطرف الآخر بذلك. سيساعدك وجود أهداف واضحة على الاستمرار في التركيز والتفاوض بفعالية.
-
اعرف حدودك
حدد صافي أرباحك والتنازلات التي ترغب في تقديمها قبل الدخول في مفاوضات. سيساعدك ذلك على تجنب اتخاذ قرارات ليست في مصلحتك الفضلى.
-
كن مرنا
كن منفتحا لمناقشة الخيارات والبدائل المختلفة والنظر فيها. يمكن أن يساعدك ذلك في التوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين.
-
التواصل بفعالية
توصيل احتياجاتك واهتماماتك بوضوح واحترام. الاستماع النشط مهم أيضا لفهم وجهة نظر الطرف الآخر.
-
بناء علاقة
يمكن أن يؤدي إقامة علاقة جيدة مع الطرف الآخر إلى خلق بيئة تفاوضية أكثر تعاونا وإنتاجية.
-
استخدم التقنيات المقنعة
استخدم تقنيات مقنعة مثل التأطير والرسيخ والندرة للتأثير على عملية صنع القرار لدى الطرف الآخر.
-
استخدم القوة والرافعة المالية بفعالية
استفد من أي قوة أو نفوذ لديك في التفاوض، مثل الخبرة أو الوصول إلى الموارد المهمة. ومع ذلك، كن على دراية بسلطة الطرف الآخر ونفوذه أيضا.
-
تفاوض بنزاهة
عامل الطرف الآخر باحترام وكافح من أجل التوصل إلى نتيجة مربحة للجانبين. يمكن أن يساعد ذلك في إنشاء علاقة طويلة الأجل ومفيدة للطرفين.
-
اطلب المساعدة المهنية
فكر في طلب المساعدة من وسيط أو محام لتسهيل عملية التفاوض وحماية مصالحك.
البيض المبستر غير موجود!
البيض المبستر غير موجود!
كانت هذه الإجابة تطاردني كلما سألتُ صاحب بقالة أو سوبر ماركت، بل إنني ذهبت إلى بُعد آخر، وأصبحت أتواصل مع المزارعين عن طريق أرقامهم في العبوات والكراتين، وكانوا يستغربون من سؤالي بردهم: “إيش يعني بيض مبستر؟!”. وأشرح لهم، ولا أجد إجابة، بالرغم من أنهم يعرفون البيض العضوي! فأقترح على وزارة الزراعة عمل حملة تثقيفية عن أهمية بسترة البيض، وتحفيز المزارع على بسترة البيض؛ لأننا فعلاً أصبحنا بحاجة لأحدث الممارسات الصحية في مجال الزراعة، وخصوصًا بعد تجربتنا في جائحة كورونا.
ففي عام 2013م قامت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية بتصنيف البيض غير المبستر بأنه من ذوي القابلية العالية للخطر؛ لأنه قد يحمل أوبئة مثل “السالمونيلا” و”الأميبا” وغيرهما من الملوثات. ولضمان عدم انتقالها للمستهلك تم منع بيع كل البيض غير المبستر في الولايات المتحدة الأمريكية.
هذه الطريقة نجحت في القضاء على الأوبئة، ومن ضمنها إنفلونزا الطيور، كذلك انخفضت معدلات الإصابة بالسالمونيلا في الولايات المتحدة الأمريكية التي تحدث من تناوُل أو تداوُل البيض النيئ، الذي يُستخدم في الصلصات مثل سلطة السيزر، وفي الحلويات، وكذلك عند الرياضيين صباحًا؛ وعليه فإني أدعو الوزارة وهيئة الغذاء والدواء إلى اتباع خطوات مماثلة، والترويج للبيض المبستر تمهيدًا لجعله البيض الطبيعي مستقبلاً.
الاستثمار من الداخل
الاستثمار من الداخل
أكثر مقولة سمعتُها في حياتي هي “رأس المال جبان”، وقد رأينا حول العالم مدى صحة هذه المقولة في الدول الأكثر تأثرًا بجائحة كورونا، وعليه فلا بد لنا أن نوفر المناخ والبيئة الآمنة للمستثمرين الأجانب من شركات أو جهات أو صناديق أو أوقاف خاصة.
ويجب أخذ المستثمر السعودي في الاعتبار؛ فالقصص القديمة تروي أنه عندما يرغب شخص سعودي في إعادة أمواله المستثمرة في الخارج؛ قد يتم إيقاف أرصدته لسنوات ويتعطل؛ وذلك بحسب القصص التي تنتشر ولا يوجد أي رد لتلك المزاعم من الجهات الرسمية؛ فترسخ في الأذهان؛ ولكن الحقيقة أن هؤلاء تجار ومستثمرون جاهلون بالأنظمة والمعاملات المالية؛ فلا يقومون بعمل المخاطبات القانونية والنظامية التي تسمى Due Diligence قبل الشروع في تحويل الأصول والأرباح، وهذا مخالف للأنظمة المالية؛ فبكل بساطة نحتاج إلى القليل من الوعي لنعرف الأوراق المطلوبة على أصل الاستثمار، وسجل البيع والشراء، والسجل الضريبي، ومستند التحويل، وخطاب من البنك يثبت خلو الأصول من الشبهات، وإثبات مصدر المال.. إذا تم تقديم هذه المستندات إلى البنك قبل التحويل وأُخِذ إذن باستلام المبلغ؛ فإنه يستحيل أن يجمد مثل هذا الرصيد؛ حتى لو كان متوسط الحساب به فارق جوهري من الرصيد المحول من الخارج إلى السعودية.
إن عدم الوعي والجهل والتسرع هي أكبر أسباب أخذ الانطباعات الخاطئة، فالقانون حليف إن فهمناه وعرفنا كيف نستخدمه لننهض بأنفسنا وبالوطن.
وأنا فخور بالاستراتيجية الوطنية للاستثمار التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، واقترح على القائمين والمكلفين بها العمل على التوعية والتثقيف القانوني للمستثمرين من الداخل والخارج؛ حتى تكون صورتنا إيجابية في كل الأذهان، وحتى لا تكون صورتنا مرتبطة بقصص من الماضي قد يكون سببها الجهل أو الأخطاء الفردية لكنها رسخت في الأذهان.. وعليه فإن علينا أن نرسخ في الأذهان الحقيقة بالتوعية والتثقيف بداية من المصارف والبنوك والبنك المركزي.