5 خطوات باهرة لجعل أي امرأة تقع في حبك

(لم أحصل عليها…)

” أملك سيارة جميلة. أنا بارع. سيرتي الذاتية ذات الصفات الممتازة ، تجعل الشخص الآخر يبدو مضحكاً. حتى أنني أرتدي آخر صيحة من ماركة أرماني! لماذا دائما تذهب مني؟ لماذا أنا دائما وحيد؟؟”

توقف!

كم هي المرات التي كدت أن تسحق عداد السرعة في سيارتك البورش وانت تنوح بهذا السؤال المُلِحّ ؟

إن طريق الرومانسية مبعثر بالقلوب المحطمّة والحب من طرف واحد. إذا كنت تعتقد أنك متفرد في وحدتك، فكر مرة ثانية اذا. هنالك ما يكفي من لوحات السيارات المسحوقة التي تستطيع البدء بأوركيسترا عالمية من الإستغاثة الأليمة.

لكن لا تيأس. قبل أن تخرج عن نطاق السيطرة، إفتح الأكياس الهوائية بسرعة.  هذه المناورات الإستراتيجية يجب أن تعيدك لمسارك ثانية.

• 2) العيون الحالمة: عندما تكتشف علاقات جديدة مع تلك الغريبة المثيرة، كثّف التواصل بالعينين. انظر بعمق إلى حدقتي عينيها. دع باقي العالم كله يختفي، وكأن حشد من أجمل عارضات الأزياء قد احتشد أمامك. سوف تنقل لها التشويق للإهتمام  بشكل طبيعي وهي تختبر نمو والتفاف الجاذبية نحوها. علماء الأجناس لديهم مصطلح لهذه النظرة، التحديقة الغرائزية، اجعل عينيك أكثر إثارة بجعل حدقتي عينيك يتسعان. وقد استنتج الدكتور هيس أن العيون ذات الحدقات المتسعة هي أكثر جاذبية بشكل كبير للنساء عندما قدم المئات من الصور المتنوعة لرجال للإختبار. كيف يحصل الشخص على عيون واضحة؟ ببساطة حدّق في أكثر المناطق إثارة في وجهها وأملأ عقلك بأفكار الحب والإهتمام. حدقات عينيك ستتسع بشكل طبيعي، لتمنحك عيون لا تقاوم.
• 1)  تأنق دائما: لا لم أعني أن ترتدي بدلة بخمس آلاف دولار عندما تذهب لبائع الخضار أو أن ترتدي ساعة الرولكس عندما تقوم بأخد الكلب في نزهة. ما أريد منك أن تقوم به هو أن ترتدي ملابس لائقة في كل مرة تنزل بها للشارع. واضعاً القليل من العطر. حليق الدقن بشكل مرتب. الرجال والنساء في كل مكان. اذا تأنقت فقط عندما تذهب للحانة أو في الحفلة، تخسر بنسبة 95% من النساء المؤهلات. إن بعض العلاقات الرائعة تمت من خلال لقاء غير متوقع في محطة الباص.
• 3) مداعبة بصرية : دع عينيك تسافر إلى ملامح وجهها وانت تتحدث معها. تريث قليلا عند الأنف، تمشّى عند العيون واسترح هناك عند الشفتان. تشرّب ملامحها كما لو كنت تعجب بالموناليزا. سوف تسعد بذلك الإهتمام.
• 4) بيض عيد الفصح : هل انت مرتبك لأنك لا تدري ماذا ستقول؟ انصت بإهتمام لبيض عيد الفصح ( جوالك لا يصلح ، و انما تحفه تسر الناظرين) وانت تتحدث. هي الكلمات الغير اعتيادية للعبارات التي تنطق بها. اطلب منها أن تشرحها. قل لها ” ما هي القصة وراء هذه ؟ ” أو “ماذا تشعرين حيال هذا؟ “. تحب النساء أن تستقصي آرائهن ومشاعرهن. أن تخرج مشاعرهن بأسئلة حساسة ومفتوحة.

• 5) ابقها مشحونة بالإدرينالين : الرجل يتحدث بالحقائق: أرقام المخازن، دفعات الفواتير ومواصفات المحرك المملّة. النساء مختلفات، يبتهجن بأحاديث المشاعر: كيف يأخذهن الثوب الجديد إلى السماء السابعة، كيف استطاعت تلك الوجبة المميزة أن تشعرهن بدوار النشوة، كيف أزالت حملة التسوق كل مشاكلهن العميقة. استفد من ذلك من خلال الإبتعاد عن الكلام في الحقائق. اختر مواضيع مشحونة عاطفياً وإسألها عن ارتباطها بشكل خاص بهم. ستصبح صديقها الحميم الجديد!

أعرف ما الذي تفكرون به. إنهم جميعا أحاسيس شائعة! هذا صحيح، لكن إسألوا أنفسكم سؤال. كم شخص منكم مارس ذلك بشكل فعلي؟ كونوا صادقين.

اخرج لهناك وكن الرجل الذي تحبه النساء. استخدم أحساسك الشائعة!

3 خطوات لجذب علاقات أكثر إرضاء

بما أن قانون الجذب يحتوي فقط على عبارة “لا أريد” ، فإنه لمن الضروري أن يتم توجيه تلك العبارة مراراً وتكراراً… فيجب علينا أن نعطي قانون الجذب مواداً جديدةً ليعمل عليها.

ما الذي تريده فعلاً في علاقاتك؟ الأمان؟ التعلق؟ الإخلاص؟ الرفقة؟ التواصل؟ أم ماذا؟

هل تتسائل لماذا تستمر بجذب أنواع محددة من الأشخاص إلى حياتك؟

هل أنت متعب من الشعور بخيبة الأمل فيما يتعلق بالحب؟

هل سبق لك أن  فوجئت بشخص كنت تظن بأنه صديق لك؟

هل تشعر باليأس حيال العثور على ذاك الشخص المميز الذي يمكنك العيش معه للأبد؟

إليك هذه الخطوات الثلاث التي بإمكانها أن تساعدك على جذب علاقات أكثر إرضاءً:

• الخطوة الأولى:

أكتب قائمة شاملة عن كل الخصائص أوالسيناريوهات لعلاقاتك السابقة والتي لا تريدها أن تتكرر مرة أخرى، يمكنك استخدام t-tool M لهذا التدريب أو يمكنك فقط أن تأخذ ورقة بيضاء وتقوم بكتابة حرف  T كبير عليها.

أشر إلى العمود الأيسر ب “لا أريد” والعمود الأيمن ب “أريد”.

إسأل ذاتك الداخلية أن تذكرك بأحداث ماضية لا تريدها أن تتكرر.

أكتب بضعة كلمات عن كل حدث تعبر عن ماهية ذاك الحدث.

• الخطوة الثانية:

تفحص كل بند في جهة “لا أريد” وإسأل نفسك إن لم أكن أريد هذا فما الذي أريده؟

فأحد العوامل الرئيسية وراء استمرارنا بجذب نفس العلاقات الغير مرضية هو أننا نفشل في إستخدام التباين بين تلك الأحداث السلبية بحيث يصبح ما نريده واضحاً.

• الخطوة الثالثة:

  إكتب مخطوطاً عن الوجه الذي تريد أن تكون عليه علاقاتك:

بما أن قانون الجذب يحتوي فقط على عبارة “لا أريد” ، فإنه لمن الضروري أن يتم توجيه تلك العبارة مراراً وتكراراً… فيجب علينا أن نعطي قانون الجذب مواداً جديدةً ليعمل عليها.

كتابة المخطوطة تشرك الأجزاء الأربعة للدماغ:

الدماغ الأيسر الذي يتعامل مع الكلمات والمنطق.

الدماغ الأيمن الذي يفهم الأنماط والرموز.

الدماغ الأوسط الذي يختبر العواطف.

جذع الدماغ الذي يسجل التحفيز الجسدي.

عندما نكتب مخطوطة تبدأ بعبارة مثل: ” إن كان لي طريقتي…” ونستخدم مخيلتنا عن الأشياء التي تبدو جيدة لنا، نحن نستعمل الجزء الأيمن و الجزء الأوسط من عقلنا. وعندما تأتينا فكرة أو شعور ونقوم بترجمته إلى كلمات (نستعمل الدماغ الأيسر) الذي يرمّز الفكرة أو الشعور (نستخدم الدماغ الأيمن مجدداً). كتابة المخطوطة تشرك الجسد، الذي يسجل في جذع الدماغ.

عندما تشترك كل الأجزاء الأربعة للعقل، يتم تسليم رسالة قوية للكون.

أحب أن أنهي مخطوطاتي بهذة العبارة: “وأقوم بذلك بالطرق الأفضل لي والأفضل لجميع المعنيين”.

هذه عبارة تساعدني للإستغناء عن “كيف” سيحدث كل هذا؟ وتسمح لقانون الجذب أن يسببها بأحسن طريقة ممكنة.

تذكر قانون الجذب يجلب لنا بالضبط ما نريد. فإن كنا نريد إختبار العلاقات الأكثر إرضاء، إذاً علينا أن نغير ذبذباتنا المسيطرة لتتناسب مع الخبرات التي نريد الحصول عليها.

سر التظاهر الذي لا يعرفه إلا قليل من الناس

هل تود أن تحويل حياتك وتغييرها للأحسن بالكامل؟ قد تشهد أحيانا عملية التظاهر أهوالًا كثيرة. قيل لك منذ دقيقة واحدة أن كل ما تحتاجه على الإطلاق هو اتباع ثلاث خطوات بسيطة، ولكنك ستدرك أن هناك شيء آخر مفقود حتى بعد القيام بهذه الخطوات الثلاث:

• سر التظاهر الذي لا يعرفه إلا قليل من الناس 

لقد جربت التصور ومررت بتجربة التأكيد فضلا عن ألواح الأحلام، وكانت نتائجهم جميعًا ضعيفة. فتجعلك العملية بكاملها أن تشعر أنك مثل المحرك الصغير الذي يمكن تحقيق أهدافه. قد تبدي انزعاجك الشديد، لكن لن يعود عليك من ذلك شيئًا إلا الارتقاء بصعوبة كبيرة نحو تحقيق هدفك بدلا من أن تتدفق أهدافك كفيض من المياه. والسبب في ذلك هو علم التظاهر ذو الفاعلية والذي يتوجب علينا فهمه. ويعد هذا السر هو قوة الطاقة المتراكمة. فالطاقة هي القوة. فالطاقة والمشاعر والإرادة هم من يزيدوا من قدرتك على التظاهر.

•  القدرة على إحداث جذب 

كلما زادت طاقتك الداخلية، وارتفع إصرارك، زادت القدرة التي تنتجها. فيمكنك خلق شحنة جوهرية جاذبة تجذب حرفيًا ما ترغب فيه إليك بمجهود بسيط للغاية. فبدلا من العمل أو الخروج للحصول على ما تريد، يمكنك أن تصبح جاذبا لرغباتك وتشاهد رغباتك التي كنت تتمناها وهي تتحقق أمام عينيك.

•  ما يقتل أحلامك 

يؤدي عدم إدراك مبادئ التظاهر بالكثيرين إلى الإصابة بالإحباط، فهم يبدؤون رحلتهم بمحاولة وضع لوحة أحلام لهم، ثم يقومون بمرحلة التأكيد، وما إن يلبثوا إلا أن يدركوا أن هناك أمر مفقود، وسريعا ما يفشلون فشلًا ذريعًا في تحقيق النتائج المرجوة. ويكمن السر وراء ذلك في أنهم لم ينتجوا المقدار الكافي من الشحنة التي تجذب رغباتهم نحوهم. فأولئك الذين يصرون على أن التظاهر يتطلب عملًا شاًقا لا يدركون أن جسم الإنسان وعقله يمكنهما العمل كمغناطيس يخلق قوة الطاقة الجاذبة التي تجذب رغباتهم نحوهم.

يمكن لعامل الجذب المدعوم بقوة متزايدة أن يستقطب الأشخاص المناسبين في الظروف الملائمة بمجهود بدني بسيط من جانبك.