الناس هي اللي تنجحك عندما
١- تجد مواضيع الاهتمام المشترك و تجد افكار و حلول تساعد الناس عندها ستنجح اكثر مما تتوقع
٢- عندما تكون قرارتك لها انعكاس على حياة الناس
٣- عندما تكون الناس اعجبت فيك او في اعمالك
٤- عندما تنال الإحترام من الناس
٥- لما تساعد الناس سواء عرفوا او ما عرفوا
في النهاية لن تنجح لوحدك. بيكاسو و ريمبرانت و غيرهم لم يقدرهم الناس حق قدرهم الا بعد وفاتهم. انت الآن في عصر مختلف و ستجد من يقدر اعمالك و كتاباتك و جهودك لان العالم كله اصبح متصل و الوصول اصبح سهلا.
تُنسب دراسة خلل بُطء التعلم وعسر القراءة [ الديسلكسيا ] [ الديسلاكيا ] [ الدسلكسيا ] إلى علم الأعصاب، بحيث يكون هو المسؤول عن اكتشاف الجين المُسبب لهذه الإعاقة التي أصابت العديد من مشاهير هذا الكوكب و المخترعين و العباقرة ، و منهم :
– محمد علي كلاي
– ألبرت أينشتاين
– ليوناردو دافينشي
– بيل جايتس
– ستيف جوبز
– السير ريتشارد برانسون
علما بأنه أنا من المصابين بها أيضا و القائمة لا تنتهي فهي تضم أعظم مخترعي العالم.
عُسر وبُطء القراءة والكتابة هو تعريف مُبسّط لإعاقة الديسلكسيا “بطء التعلم”، حيث يبلغ معدّل انتشارها أكثر من 12%، ليكون للذكور نصيب أكبر للإصابة بها اكثر من الإناث وبمُعدّل أكبر بين الأقارب بالدرجة الأولى.
الوراثة هي السبب الأساسي لحدوث هذا الخلل و السبب الثانوي هو تأخر الولادة
أعراضه:
1- زيادة حرف أو إنقاصه.
2- نطق الحرف بطريقة غير صحيحة.
3- ذبذبة في النطق (بمعنى، يقرأ الطفل إحدى الكلمات بطريقة صحيحة ثم يعود لينطقها بطريقة خاطئة إذا تكررت في صفحة أُخرى أو في سطرٍ آخر).
4- عدم معرفة و تقدير الوقت.
5- الحركة بين الايدي او الارجل اليمين و اليسار غير متسقة.
6- عدم معرفة الإتجاهات او المكان.
7- صعوبة في التركيز.
لا يُعتبر بُطء التعلم تخلّفاً عقلياً ولا بشكل من الأشكال، ولا يمكن ضمّه إلى فئات ذوي الاحتياجات الخاصة أبداً، فإن الأطفال بطيئي التعلُّم وعلى الرغم من معاناتهم الكبيرة في المُشكلات التعليمية إلّا أنّهم يمتلكون مستوى طبيعي من الذكاء والأداء العقلي العام.
خصائصه:
تتنوّع خصائص الديسيلكسيا بين المشكلات التعليمية والمشكلات السلوكية، منها:
1- نضج الطفل وسرعة تعلّمه أبطأ من أقرانه ممّن هم في نفس الفئة العُمرية.
2- يكون الطفل متأخراً في كل خطوات مراحله العمرية، بدءاً بالمشي مروراً بالتكلّم وبلُغته الغير مفهومة والغير واضحة.
3- يعاني الطفل من اضطرابات عديدة نذكُر منها: التململ، التشتُّت ، فقدان الإهتمام.
4- يتأخر الطفل في اكتساب المهارات الأساسية كالقراءة والكتابة.
الصعوبات الوظيفية لعُسر القراءة “الديسيلكسيا”:
هنالك جملة من الصعوبات الوظيفيّة التي يعاني منها مرضى عُسر القراءة ، نذكر منها:
1- صعوبة الوصل بين الحروف والكلمات.
2- صعوبة دمج الوحدات الصوتية للكلمة.
3- نقل الكلمات بصورة خاطئة وغير صحيحة من السبورة.
4- عكس الحروف والأرقام أثناء كتابتهم.
5- صعوبة التعرّف على اتجاهات اليمين واليسار.
6- صعوبة التعرّف على مرور الوقت .
7- صعوبة التركيز في فكرة واحدة.
8- صعوبة تناسق في الحركة ما بين القسم الأيمن و الأيسر.
اكتشاف الجين المسؤول
لقد ظلّ اعتقاد الباحثين أن هنالك سبب وراثي وراء حدوث مثل هذه الإعاقة، إلى أن استطاع كُل من العالم “لوبيك” والعالم “ماربورج” (من الجمعية الوطنية لأبحاث الجينات في جامعة بون الألمانية) تأكيد هذا الاعتقاد، مُكتشفين بذك الجين المُسبب لهذا الخلل الذي سُمّي (DCDC2)، ليضعوا بهذا الإكتشاف اللبنة الأولى نحو إيجاد وسائل علاج لهذا الخلل.
DCDC2 يسبب تغيّرات في خلايا الأعصاب أثناء تطور الدماغ
أظهرت أبحاث العلماء عبر تقنية الرنين المغناطيسي (Magnetic Resonance)، خللاً في النشاط الدماغي عند المصابين الذين يعانون من بطء التعلم الذي يصيب بعض أجزاء الدماغ الأيسر، المسؤول الأول عن العمليات تحليل اللغة والإشارات العصبية البصرية.
يقول لسان الباحثين أنّ تطوير علاج لهذه الإعاقة وهذا النوع من الاضطراب، من الصعب الوصول إليه في الوقت الراهن، ليبقى اكتشاف الجين المسؤول عن الديسلكسيا من الإنجازات العلمية الكبيرة ضمن علم دراسة الأعصاب، التي تضع المصابين بهذا المرض على خارطة الطريق الذي يبدء بالإكتشاف وينتهي بالعلاج فيما بعد.
يمكن تخفيف أعراضه بعمل تمارين و بالدخول في برامج تأهيلية و يمكنكم الاطلاع على كتابي
“لو خسرت ثروتي كلها لأنفقت الدولار الأخير على العلاقات العامة” بيل غيتس
ولا يخفى أن مجال العلاقات العامة مجال مكمل للتسويق، ولكنه شيء أساسي ولا يمكن لأي شركة أن تصعد بشكل ذكي وتمتلك حصة سوقية إلا باستخدام فنون العلاقات العامة أو أنهم يكونون موجودين لعشرات السنوات، والشيء المؤسف فعلاً هو تعامل الشركات الكبيرة مع العلاقات العامة على أنها خدمة نشر الأخبار فقط، ويهتمون بعدد الأخبار المنشورة وينسون الاستراتيجية والمحتوى والتخطيط، العلاقات العامة فن مثل فن الحرب، فتوجد استراتيجية وتوجد تكتيكات لاستغلال الفرص والترندات الحالية، الذكي من يكتشف الفرصة، والفنان مَن يصنعها، وجامعاتنا العربية مناهجها في العلاقات العامة حديثة ومتوائمة مع عصرنا، ولكن أستغرب تعامل الشركات الكبرى وعزوفهم عن استخدام هذه الأداة الجبارة، فأغنى رجل في العالم ” سابقا ” يبني إمبراطوريته بها.
أعطيكم أحد الأمثلة، إحدى كبرى شركات الألبان والعصيرات في السعودية أوقفت إنتاج عصير البرتقال العادي واستبدلته في الأسواق بعصير بريميوم ذي غطاء أسود والآن يبيعونه بنفس السعر! كيف تريد إقناعي أنه بريميوم وهو أكثر جودة بنفس السعر؟! ولماذا الشركة لم تعلن عن تغييرها للمنتج أو استبداله أو إيقاف المنتج السابق؟! هذا ما يهز ثقة المستثمر إن كانت الشركة عامة وثقة العميل في نفس الوقت، فعدم الاحترافية هذا قد يكبد الشركة خسارة كبيرة، فلم تقم الشركة بعمل حملة لتغيير كل منتجاتها وعمل هوية جديدة، بل قامت بقطع منتج وإظهار منتج جديد دون إبلاغ المستهلكين بأي طريقة إعلامية أو دعائية ونشرات!
إنه من المعيب أن تكون كبرى الشركات لا تفهم ولا تستثمر في العلاقات العامة، وبسبب عدم الاحترافية قد تتسبب لنفسها خسائر فادحة.
فتخيل معي كبار السن المتعودين على شراء المنتج بالغطاء الأخضر، واليوم أصبح الغطاء أسود والشكل مختلفاً هل سيشتريه؟ أم سيتركه ويبحث عما كان متعوداً عليه؟ وإن قرر شراءه فلا بد أن يسأل وعندما يسأل لا يوجد جواب سوى (عصير برتقال قديم ما في هادا أسود جديد) من الموظف في البقالة، إذا كان المورد نفسه لا يعلم أنه تم استبدال المنتج ولا القصة وراء ذلك فالناس سيتوقعون قصصاً منطقية في خيالهم؛ لأنه البريميوم أجود فأكيد أغلى.
نفسي أعرف فكرة من هي تحويل المنتج إلى بريميوم؟ ولماذا قطع خط الإنتاج القديم؟ مَن يحاسب على تغيير الشركات المسميات؟ مسمى مثل بريموم أو عصير طبيعي؟ أو عصير طازج أو أفضل عصير في المملكة؟ أو العصير الأكثر مبيعاً في المملكة؟ فإذا كان أحد لا يحاسب عن هذه المسميات فأنا سأطلق عن مقالتي هذه أفضل مقالة في المملكة وشركتي أحسن شركة في المملكة!
إنني أذكر المسؤولين عن التوظيف في الشركات بالآية الكريمة: “إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين”، ويجب أن تعملوا اختبارات لجميع الموظفين في مجالهم، فلا يمكن لشخص عاقل أن يوظف مَن سيجعل الشركة تخسر العملاء والأموال والمستثمرين.
إن من أعجب المبادرات الخيرية التي رأيتها في حياتي هي المبادرات الأميركية، ليست لصفتها العالمية فقط، بل لحبهم في عمل الخير، وإبداعهم فيه بشكل غير مسبوق، دعنا نترك المنظمات الكبيرة غير الربحية والخيرية جانباً مثل منظمة بيل ومليندا جيتس غير الربحية وإنجازاتها الضخمة في إفريقيا والهند، ونذهب في وجهتنا للشركات الربحية البحتة، مثل وكالة سيارات مازدا في أميركا التي تعطي ساعة تطوع مقابل كل مرة لشخص يجرب سيارتها (Test Drive) لعدة جهات خيرية، منها إطعام مشرد أو رعاية شخص يجلس مع مسن ساعة.
وهناك خيارات متعددة، فوكيل سيارات سوبارو في أميركا أيضاً يتبرع بمبلغ مهول 90 مليون دولار أميركي حتى الآن ويتبرعون بمبلغ 250 دولاراً عن كل سيارة تشتريها لصالح جهة خيرية أو غير ربحية من اختيارك! كما توجد بنوك وشركات تقوم بعمل منح تعليمية وأخرى تدريبية دون اشتراط العمل لديها، ومنهم من يرعى مشاريع تنموية للأطفال وأخرى ترعى مشاريع بيئية، من بنوك الطعام والسباقات وزيارات لأطفال السرطان إلى مسابقات ذوي الاحتياجات الخاصة والتبرع بالملابس وإيواء الحيوانات الأليفة، وتوظيف أصحاب السوابق وتوظيف المشردين، العجيب في هذا أنهم من أديان وأجناس مختلفة، ولكن جمعهم حب الخير.
ونحن عرب من جنس واحد وغالبنا من دين واحد ونتحدث لغة واحدة، وديننا يحثنا على عمل الخير، فمتى نبدأ نهتم فعلياً وبشكل حقيقي بخدمة المجتمع وعمل الخير، متى تكون مشاركة ما يعرف بالقطاع الخاص أو ما نسميه نحن الشركات الكبيرة وشركات السيارات وخطوط الطيران في خدمة المجتمع وعمل الخير؟
إن الشركات الكبيرة تربح نسباً أكثر بكثير من الشركات الأميركية، إن حسبنا الفرق في الأسعار بين سعر المنتج هنا وهناك، ومن حقهم تماماً أن يربحوا، وأنا لست ضد ذلك، ولكن ألا نستحق أن يضعوا ولو ١٪ من أرباحهم في خدمة المجتمعات التي وفرت لهم تلك الأرباح؟ هل تنقصهم الأفكار؟
أوَلم يزرع فينا حب الخير مثل الأميركان؟ وما الفرق بيننا وبينهم؟ وما هي الحلقة الناقصة لنزرع حب الخير فينا وفيهم؟ هل من الممكن لكل الشركات أن تنشئ شركة خيرية واحدة تحمل مساهمات جميع الشركات بدل المساهمات الصغيرة والمتفرقة؟ هل نتحجج بالوضع الاقتصادي؟ ومتى نصنع فارقاً حقيقياً يلهم العالم والأجيال القادمة؟
لابد من تعريف الإلهام و أنواعه كتمهيد لمقدمة المقالة و ذلك ليكون هناك وعي كافي بالموضوع من شتى الجوانب
الإلهام : الإلهام لغة: ما يلقى في الروع أو ما يلقيه الله في النفس من الأمور التي تبعث على الفعل أو الترك. وفي الاصطلاح: إيقاع شيء في القلب يثلج له الصدر ويطمئن ويسكن فيه و يخص الله تعالى به بعض أصفيائه.
أنواع الإلهام ثلاثة :
إلهام اجتهادي :هو ثمرة من ثمار الاجتهاد في طلب الحق أو الخير، فيلهم إلى معرفة الصواب ثم قد تثبته التجربة أو الواقـع ، ويشترك فيه البر والفاجر ، بل منهم من قد يهتدي أو يدخل الإسلام .
إلهام إيماني : وهو ثمرة للعلم النافع المصحوب بالتقوى وثمرة من ثمار التقرب إلى الله ، ويكون في هذه الفئة أشمل وأكثر وأنقى .
إلهام فطري : وهو ما يفطر عليه كل مخلوق ، سلوك لا يعلم .
مقدمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((إنه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدثون وإنه إن كان في أمتي هذه فإنه عمر بن الخطاب)) رواه البخاري و مسلم
فبعد هذه المقدمة أود أن أقول إني أتشرف بأن أكون أول من يرسل كتاباً الى القمر و أتشرف أن يكون ذلك الكتاب هو القرآن الكريم ، فالمسلمون دوماً كانوا متقدمين في العلوم و لا جناح علينا أن نقدم لهم الإلهام ليعودوا مثل ما كانوا و أفضل فهذا العمل إلهام اجتهادي و إيماني و فطري في نفس الوقت ، فالإنسان فطرته الإستكشاف و ما أجمل أن نستكشف الفضاء و نلهم المسلمين ليكونوا من رواد الفضاء ، والإسلام حث و دل على العلم بل إنه فريضة كما ذكر في أحد الأحاديث ، فمن واجب كل مسلم ان يفعل ما بوسعه للأمة الإسلامية
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( مجموع الفتاوى : 15/ 97) ( فإن ما يلقيه في قلوب المؤمنين من الإلهامات الصادقة هي من وحي الله )
المقالة
الدعوة غير المباشرة لله :
لرفع كلام الله في مكان لا يستطيع البشر أن يصلوا اليه اليوم بسهولة ، و دعوة الجميع لقراءة القرآن الكريم بصفة غير مباشرة فأنا أعتبر أن هذا العمل هو نشر مبطن للإسلام . (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ) [ النحل : ١٢٥ ]
دخول التاريخ و تحقيق رقم قياسي :
إن دخول المسلمين التاريخ في هذا الزمن أمر مهم ، و خصوصا إن موسوعة جينيس القياسية سترصد هذا الحدث و سيكتب ان اول كتاب وصل الى القمر هو القرآن الكريم .(فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ * وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ * إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ ) [الواقعة: 75- ٧٧]
إلهام المسلمين :
المسلمين أكثر من ١ مليار إنسان على وجه هذا الكوكب ، و عندما تبتسم في وجهك أخيك المسلم فإنها صدقة فما بالك بإلهام أخيك المسلم ، إن ألهمنا ١٪ من هؤلاء المسلمين فقد ألهمنا ١ مليون إنسان ! ، وهل تستهين بما سيفعله ١ مليون شخص ملهم ؟!! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً ) رواه البخاري
تحفيز المسلمين على ريادة الفضاء :
هل تعلم كم عالم فضاء مسلم ؟ هل تعلم كم مسلم يعمل في ناسا ؟ هل تعلم كم عالم رياضيات مسلم ؟ هل تعلم كم عالم فلك مسلم ؟ هل تعلم كم عالم فيزياء مسلم ؟ هل تتوقع أن خبراً مثل هذا لن يفحزهم لإخراج أفضل ما عندهم للتنافس في مجال الفضاء ( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ ) [ آل عمران : ١٠٤ )
رسالة سلام :
في ظل عالم مليء بالاضطرابات و مسلمين يتقاتلون فيما بينهم وددت أن أذكر أن هذا القرآن هو ما يجمعنا و يوحدنا و هو رسالة السلام للعالم كله و خصوصا المسلمين . (فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ ) [ الواقعة : ٢١ ] و أذكركم بقراءة خطبة الوداع
ليكون لمن بعدنا حفظاً :
فأنا أتوقع أن البشر سيعشون في السنوات القادمة في القمر قبل إنتهاء عام ٢١٠٠ م و أنا متأكد أن هذا المصحف الذي سنرسله سيكون في أول متحف على سطح القمر و سيتذكر أبناؤكم و أحفادكم أنكم شاركتم في هذا الحدث بل و ربما سيكون هناك من يقول أن هذا ما ألهمه للمساهمة في مشروع بناء أول مستعمرة بشرية على سطح القمر. (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ ) [الحجر : ٩ ]
To provide the best experiences, we and our partners use technologies like cookies to store and/or access device information. Consenting to these technologies will allow us and our partners to process personal data such as browsing behavior or unique IDs on this site and show (non-) personalized ads. Not consenting or withdrawing consent, may adversely affect certain features and functions.
Click below to consent to the above or make granular choices. Your choices will be applied to this site only. You can change your settings at any time, including withdrawing your consent, by using the toggles on the Cookie Policy, or by clicking on the manage consent button at the bottom of the screen.
حسب الإتفاقية According to the Agreement
Always active
The technical storage or access is strictly necessary for the legitimate purpose of enabling the use of a specific service explicitly requested by the subscriber or user, or for the sole purpose of carrying out the transmission of a communication over an electronic communications network.
Preferences
The technical storage or access is necessary for the legitimate purpose of storing preferences that are not requested by the subscriber or user.
Statistics
The technical storage or access that is used exclusively for statistical purposes.The technical storage or access that is used exclusively for anonymous statistical purposes. Without a subpoena, voluntary compliance on the part of your Internet Service Provider, or additional records from a third party, information stored or retrieved for this purpose alone cannot usually be used to identify you.
Marketing
The technical storage or access is required to create user profiles to send advertising, or to track the user on a website or across several websites for similar marketing purposes.